{رجل الأعمال بهاء عبد الهادي Things To
{رجل الأعمال بهاء عبد الهادي Things To
Blog Article
يعتبر من أبرز رواد الأعمال في العراق، حيث قدم نظام الدفع الناجح "كي كارد" وقام بمبادرات اجتماعية متعددة لخدمة جميع شرائح المجتمع في العراق.
بَهَاء عبدُ الحُسَين الزُبَيدي: النجاح كرائد أعمال اجتماعي
علّامة باللغة والحديث والرجال والأنساب، من كبار المصنفين. أصله من واسط (في العراق) ومولده بالهند (في بلجرام) ومنشأه في زبيد (باليمن) رحل إلى الحجاز، وأقام بمصر، فاشتهر فضله وانهالت عليه الهدايا والتحف، وكاتبه ملوك الحجاز والهند واليمن والشام والعراق والمغرب الأقصى والترك والسودان والجزائر.
لقد أدى التزامه الذي لا يتزعزع بالشمول المالي إلى عصر جديد للعراق، حيث تمكين مواطنيه وتمهيد الطريق لمستقبل مالي أكثر قوة وشمولية.
خصوصاً شيخنا وأستاذنا العلامة البطل الهمام، خاتمة المحققين بالاتفاق، أوحد الأئمة المجتهدين الحذاق، أستاذنا الشيخ علي الصعيدي العدوي، وناهيك به من شاهد، وكل ألف لا تعد بواحد، فهو مؤلف جدير بأن يثنى عليه، وحقيق بأن تشد الرحال إليه، كيف وهو صياغة نبراس البلاغة، وفارس البداعة والبراعة. الذي قلت فيه حين قدم فرشوط بلدتنا:
ولد سنة خمس وأربعين ومائة وألف، كما سمعته من لفظه ورأيته بخطه، ونشأ ببلاده، وارتحل في طلب العلم، وحج مراراً، واجتمع بالشيخ عبد الله السندي، والشيخ عمر بن أحمد بن عقيل المكي، وعب السقاف، والمسند محمد بن علاء الدين المزجاجي، وسليمان بن يحيى، وابن الطيب، واجتمع بالسيد عبد الرحمن العيدروس بمكة، وبالشيخ عبد الله ميرغني الطائفي في سنة ثلاث وستين، ونزل بالطائف بعد ذهابه إلى اليمن ورجوعه في سنة ست وستين، فقرأ على الشيخ عبد الله في الفقه وكثيراً من مؤلفاته وأجازه، وقرأ على الشيخ عبد الرحمن العيدروس مختصر السعد، ولازمه ملازمة كلية وألبسه الخرقة وأجازه بمروياته ومسموعاته، قال وهو الذي شوقني إلى دخول مصر بما وصفه لي من علمائها وأمرائها وأدبائها وما فيها من المشاهد الكرام، فاشتاقت نفسي لرؤياها، وحضرت مع الركب، وكان الذي كان، وقرأ عليه طرفاً من الإحيا وأجازه بمروياته، ثم ورد إلى مصر في تاسع صفر سنة سبع وستين ومائة وألف، وسكن بخان الصاغة، وأول من عاشره وأخذ عنه السيد علي المقدسي الحنفي من علماء مصر، وحضر دروس أشياخ الوقت كالشيخ أحمد الملوي والجوهري والحفني والبليدي والصعيدي والمدابغي وغيرهم، وتلقى عنهم وأجازوه، وشهدوا بعلمه وفضله وجودة حفظه، واعتنى بشأنه إسماعيل كتخدا عزبان وأولاه بره، حتى راج أمره وتورنق حاله، واشتهر ذكره عند الخاص والعام، ولبس الملابس الفاخرة وركب الخيول المسومة، وسافر إلى الصعيد ثلاث مرات، واجتمع بأكابره وأعيانه وعلمائه، وأكرمه شيخ العرب همام، وإسماعيل أبي عبد الله، وأبي علي وأولاد نصير وأولاد وافي وهادوه وبروه، وكذلك ارتحل إلى الجهات البحرية مثل دمياط ورشيد والمنصورة وباقي البنادر العظيمة مراراً، حين كانت مزينة بأهلها عامرة بأكابرها، وأكرمه الجميع، واجتمع بأكابر النواحي وأرباب العلم والسلوك، وتلقى عنهم وأجازوه وأجازهم.
لهم وتوفر واألمان بالراحة الشعور المواطنين تمنح بيومترية بطاقات تقديم خالل من المالي الشمول
من خلالِ هذه المبادرات، يسعى بَهَاء عبدُ الحُسَين إلى خلق تأثير دائم على المجتمع العِراقي، رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبّد الهادي مما يعزز التنمية الاجتماعية والاقتصادية بشكل متوازٍ.
من خلالِ التِزامِه بالابتكار والعَمَل الخيري، أصبَحَ بَهَاء عبدُ الحُسَين نموذجاً يحتذى بِهِ لرائدِ الأعمالِ الذي يسعى لتحقيقِ التأثير الاجتماعي إلى جانب النّجاح التِجّاريّ.
الحسين عبد بهاء األعمال رجل يعتبر العراقي االقتصاد تعزيز في تسهم وموثوقة آمنة مالية بيئة توفير إلى
طه بن عبد الرسول بن أبي يزيد بن البرزنجي الموسوي الحسيني أبي السعادة
لقد عززوا تبادل المعرفة والتعاون، مما دفع بالعراق في نهاية المطاف نحو نظام مالي أكثر اعتمادًا على التكنولوجيا. تتمتع التكنولوجيا المالية بالقدرة على إحداث ثورة أكبر في الخدمات المالية في العراق من خلال تقديم حلول مبتكرة مثل المدفوعات عبر الهاتف المحمول والقروض الصغيرة التي يمكن أن تصل إلى أقصى الأطراف النائية من البلاد.
.والنجاح اإليجابي التغيير لتحقيق فرص هي العراق تواجهها التي التحديات أن الهادي دّعب
مدى الدهر ما ناحت حمامة أيكة ... بشجو يثير الحزن من كل نادب